الخميس، 11 ديسمبر 2014

أحمد أبوبكرة وداوود المنيفي قصة لاستغلال الجهال

بسم الله الرحمن الرحيم



  كما يعلم الجميع أن المرتزق المدعو ( أحمد سليمان صباح ) الذي إلى اليوم لم يصح له أي نسب عربي ولم تعترف به أي قبيلة عربية من مشرق الوطن العربي إلى مغربه لا عدنانية ولا قحطانية، اتخذ من النسب مادة للإرتزاق يستغل بها جهل الناس في هذا العالم ليتلاعب بالنصوص على هواه فيطعن بهذا وذاك لكي يشتهر ويتداول إسمه حاله كحال الأعرابي الذي بال في بئر زمزم كي يشتهر.

روى الإمام ابن الجوزي حادثة وقعت أثناء الحج في زمانه؛ إذ بينما الحجاج يطوفون بالكعبة ويغرفون الماء من بئر زمزم قام أعرابي فحسر عن ثوبه، ثم بال في البئر والناس ينظرون، فما كان من الحجاج إلا أن انهالوا عليه بالضرب حتى كاد يموت، وخلّصه الحرس منهم، وجاؤوا به إلى والي مكة، فقال له: قبّحك الله، لِمَ فعلت هذا؟ قال الأعرابي: حتى يعرفني الناس، يقولون: هذا فلان الذي بال في بئر زمزم!!

وقصتنا اليوم مع استغلال هذا المرتزق الذي دفع له إبراهيم الريالات والدنانير من أجل أن يكون كـ ( كلبه النابح ) على كل من يفضح ابراهيم وأنه دعي لا محالة لذلك !! ولكي يختلق لنفسه جمهوراً ومن الطبيعي فلن يشيد فيه أهل الشأن لأنهم يعرفون حجمهم وكذبه وتزويره وأنه ليس أهلا لأن يتحدث بالأنساب مثلما كان يختلق أسماء وهمية لتعلق في مقالاته وقد فضحه أحد معارفه في صحيفة السوسنة


قال شاعــر الحــكــمــة " طرفة بن العبد " يشخص حالة مشهورة:
وكم من ساقـــــط عــقــلــه
وقد يعجب الناس من قوله

فهذا الساقط عقلياً والممرغ وجهه بأوراق الريالات والدنانير ثمن لقلمه ولسانه يزخرف الكلام ويلوي النصوص حسب حاجته ولقد وجد ضالته بشخص اسمه ( داود المنيفي ) والذي سنشرح وضعه الآن.
المدعو داود رميح احمد المنيفي من قبيلة الحناجرة من سكان غزة حي المحطه تعرف عليه النعجة أحمد سليمان على النت واقنعه بأن يطعن في نسب قبيلته وأقنعه أحمد وهو على شاكلته منبوذ بين افراد قبيلته هو مواليد شهر سبتمبر 1991 أعزب في مطلع العشرينات واستغل احمد اسمه لينشر ترهاته ووعده بالشهرة وقد لوث عقل هذا الصبي بمعتقدات باطلة بإسم الدين تدعو للتعامل مع الصهاينة حالهم كحال ابناء عمومته الذين تعاملوا مع المحتل وقام الأحرار بتصفيتهم ( اقرأ هنا ).


 واليكم صورة عن ملفه من السجل المدني:
ملاحظة : قمنا بتعتيم بعض البيانات رأفة منا عليه لكوننا متيقنين بأنه ضحية لهذا المرتزق.

وأول نتائج هذا الاستغلال بأن دعاه النعجة أحمد أن يطعن بنسب قبيلته وإليكم الصورة:

وأخذ يدعوه ليكيل له المديح ويصنع المدائح بإسمه ليدعوه بالنسابة والمؤرخ ونعلم أن هذا المرتزق أحمد لا يملك أي شهادة علمية بل رسب كثيرا في دراسته ومشهور عنه بأنه مضطرب نفسي ويعاني من التشنجات العصبية، وعلى خطاه بأنه أول ما ابتدعه طعن بنسب قبيلة الترابين التي قبلته كحليف وقال بأن نسبها يعود لجذام متلاعبا بأخطاء المؤرخين ليغير اجماع القبيلة على كونها من قبيلة قريش.

وقد ذكرت البسيط عن المدعو عن ( داود المنيفي ) ولم أنشر كل ما أملكه من معلومات وصور تخصه لو نشرتها جعلته حديث المجالس لسنين طويلة ولكن رحمة ورأفة به عله يرجع لعقله ويترك دنس هذا النجس فنحن نتيح له الفرصة واللبيب لا يفوتها.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق