صك 104 لسنة 1403 هـ والرعب الذي يزلزل ابراهيم الدعي

بسم الله الرحمن الرحيم

نعود اليوم في ضربة قاصمة أخرى للدعي ابراهيم منصور درويش المروعي المتسمى زورا بالهاشمي الأمير وهو حفيد العبيد والموالي

ممن فضحته الفحوص الجينية فخرج على الجين الهندي R

وكانت له الفضائح المجلجلة في تطابقه مع أبناء عمومته من الهنود

فهو ليس من عدنان ولا قحطان وقد دس انفه زورا في أنساب الاشراف يبتغي بذلك العز والمرتبة الرفيعة ولكن هيهات 

أثناء بحثي في الشبكة العنكبوتية لفت نظري موضوع مهم نشر سابقاً في منتدى السادة الأشراف قد سبب الرعب والانخراس لابراهيم الدعي 

وهو موضوع بعنوان ( استدراك على مشجره )

وقد تسائل فيه أحد الباحثين في استفسار يؤكد سحب الكثير من الأشراف تواقيعهم من مشجرة التي تخص من انتسبوا زورا للهواشم الأمراء

فجاء الدعي إبراهيم منصور درويش متخفيا بحساب الشريف القتادي ليلمع نفسه ولكن هيهات أن يمر ذلك علينا

ولكن الرد القاصم جاء من الشريف محمد علي الحسني 

صك 104 لسنة 1403 هـ يفضح كذب الدعي ابراهيم وتزويره في أنهم يحفظون أنسابهم كابر عن كابر وهذا والله من خرط القتاد وأنهم تائهون ضائعون ليس هناك سند واحد على أنسابهم فكما قال المرحوم عاتق البلادي رحمه الله قبل أن يمارس ابراهيم الدعي وزمرته كل الضغوط على المرحوم البلادي ليغير كلامه ولكن بقت هذه الطبعات تقول الحقيقة بلا رتوش:

أنهم يدعون نسب حسيني ومرة نسب حسني والأشراف لا يزوجونهم 

فبعد هذا الرد صمت الدعي ابراهيم وراح يحاول أن يلفق الأكاذيب في رده السخيف ( مصباح الظلام ) والذي كشف أن إبراهيم الدعي ليس سوى مزور ودعي دجال لا أكثر من ذلك