يتبجح علي ابراهيم بأنني مرة ( السيد الشريف الحسيب النسيب العلامة علاء الموسوي ) ومرة ( السيد الشريف الحسيب النسيب العلامة عبدالرحمن الحسيني ) والله أعلم مستقبلا ماذا سأكون رغم أنني أعلنت عن اسمي لكنه لا يريد أن يصدق ، فتذكرت قصاصة قرأتها في أحد المجلات عن المؤلف الفرنسي < أندريه موروا > الذي كان يكتب عن القصص الحقيقية بتفاصيلها فثرثر بعض الجهلاء بأنه يخادع وأنه يأتي بقصص من وهم الخيال وبالغوا في القدح فيه وأن هناك من يكتب له وهو يقوم بالنشر فرد بمقولة جميلة :
(( الحقيقة الخالصة بمثابة السم لبعض الناس ))
فابراهيم الدعي يخشى الجواب عن صحة نسبه وعن جده المختلق ( الحسين بن فليتة ) الذي لا وجود له سوى بـ " الجزمة " داخل جمجمته العفنة ، وأصيب بالهيستيريا لمجرد سماعه بأن هذا الكتاب المبارك سيتم نشره قريبا
إبراهيم يعلم أن ما يطلقه علي من شخصيات هي إشاعات من وحي الخيال لذلك لجأ لحيلة حيث بعث لي أحد جراءه عبر تويتر محاولا أخذ معلومات عني وفي البداية لم أعرف الرجل حتى أنهيت الحديث والله يعلم وحده أنني تكلمت معه بصفاء نية وتكلمت معه من باب الصدق ولكن في المساء أخبرني أحد الأشراف المطلعين على شأن إبراهيم أن هذا المدعو " محمد فهد العرابي الحارثي " ليس سوى أحد الجراء التي يستعملهم إبراهيم الدعي كـ " شبيحة " بعد أن استخدم حسابات وهمية لا فائدة منها وكان الحديث كالتالي:
وفي النهاية نقول لابراهيم استمر في ذكاءك العبقري فأنت كل يوم تتعرى وتخرج علينا بفضائحك التي تهتك قناعك الذي تخفي وجهك القبيح خلفه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق