أصبحت أستمتع كل يوم عندما أقرأ تداعيات الأمراض النفسية عند المهرج المدعو أحمد سليمان صباح المجهول المتسمي زورا بالترباني
فبعد أن أصدر قومه في البيانات ونعتوه بالمأجور والجاهل والدخيل
وتأثر بما قرأه في مدونتنا بأن أضبط نعت له هو أن نقول له مجهول بما أن قبيلة الترابين نفت هذا الجرثومة
ولكي يوهم القارئ بأن الأمور على ما يرام كتب قصة حزينة بعنوان محاكمة الورد والقرنفل
ونريد أن تدققوا في صورة هذا المخلوق لتجدوا أي صنف يمكن يصنف عليه
فهذا الوجه لا علاقة له بالقرنفل ولا الورد ولا حتى الحشائش ويمكن أن يصنف مع الغربان والخفافيش والعناكب وبقية الحشرات
لأنه دخيل لا يقبله أحد
قال السابقون من الأشراف يا أحمد لا تدس أنفك في خصامات الأشراف وممن لا يطلبون منك رأي فأنت جاهل لا تعرف شيء وأنت حسب تدوينتك من صنف الثوم والبصل
لكنك عاندت وأصريت على كتاباتك الغبية فكان الجزاء من جنس العمل
ونقول للجميع بأن أحمد سليمان صباح المجهول لا يستطيع حتى يومنا هذا اثبات نسبه لقبيلة الترابين وهو من الاحلاف التي دخلت على القبيلة لذا يرفضون الاعتراف فيه
وعلى الرغم من دهاقنة النسب في الترابين مثل أحمد عودة أبو جهامة الترباني الذي رأى نسب القبيلة في البقوم
والأخ اسماعيل الترباني الذي يتمسك بموروث متداول عند كبار القبيلة بأنهم من قريش
إلا أن أحمد افترى رأي بالنسب لجذام - العلة أن جذام هي أصل قبيلة بني صخر والمرجح أن أحمد يرجع إليها وهو يريد نسبة الترابين لجذام لكي يتناسى حقيقة أنه وافد من نسب أخر - وهو يريد بذلك أن يتعالى فلم يجد سوى الأحذية على رأسه التي أرجعته لحجمه الحقيقي
هناك دواء جيد لداء الاكتئاب ننصح أحمد بتعاطيه فورا حتى لا يتطور الأمر للانتحار
ولله في خلقه شئون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق