السبت، 16 أغسطس 2014

محاكمة الورد والقرنفل الحقيقية

أصبحت أستمتع كل يوم عندما أقرأ تداعيات الأمراض النفسية عند المهرج المدعو أحمد سليمان صباح المجهول المتسمي زورا بالترباني

فبعد أن أصدر قومه في البيانات ونعتوه بالمأجور والجاهل والدخيل 

وتأثر بما قرأه في مدونتنا بأن أضبط نعت له هو أن نقول له مجهول بما أن قبيلة الترابين نفت هذا الجرثومة

ولكي يوهم القارئ بأن الأمور على ما يرام كتب قصة حزينة بعنوان محاكمة الورد والقرنفل 

ونريد أن تدققوا في صورة هذا المخلوق لتجدوا أي صنف يمكن يصنف عليه


فهذا الوجه لا علاقة له بالقرنفل ولا الورد ولا حتى الحشائش ويمكن أن يصنف مع الغربان والخفافيش والعناكب وبقية الحشرات 

لأنه دخيل لا يقبله أحد 

قال السابقون من الأشراف يا أحمد لا تدس أنفك في خصامات الأشراف وممن لا يطلبون منك رأي فأنت جاهل لا تعرف شيء وأنت حسب تدوينتك من صنف الثوم والبصل 

لكنك عاندت وأصريت على كتاباتك الغبية فكان الجزاء من جنس العمل 

ونقول للجميع بأن أحمد سليمان صباح المجهول لا يستطيع حتى يومنا هذا اثبات نسبه لقبيلة الترابين وهو من الاحلاف التي دخلت على القبيلة لذا يرفضون الاعتراف فيه 

وعلى الرغم من دهاقنة النسب في الترابين مثل أحمد عودة أبو جهامة الترباني الذي رأى نسب القبيلة في البقوم

والأخ اسماعيل الترباني الذي يتمسك بموروث متداول عند كبار القبيلة بأنهم من قريش 

إلا أن أحمد افترى رأي بالنسب لجذام - العلة أن جذام هي أصل قبيلة بني صخر والمرجح أن أحمد يرجع إليها وهو يريد نسبة الترابين لجذام لكي يتناسى حقيقة أنه وافد من نسب أخر - وهو يريد بذلك أن يتعالى فلم يجد سوى الأحذية على رأسه التي أرجعته لحجمه الحقيقي 

هناك دواء جيد لداء الاكتئاب ننصح أحمد بتعاطيه فورا حتى لا يتطور الأمر للانتحار



ولله في خلقه شئون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق