أحمد سليمان صباح المجهول المتسمى زورا بالترباني واعترافه بالعلاقة مع الاستخبارات واستحقار الاستخبارات له

" وعلى نفسها جنت براقش "

هذا ما كسبه أحمد سليمان صباح على نفسه وما جناه عليه أحد !!

كالعادة عندما نضع مواضيعنا في منتدى ansabcom.com

ننتظر اللحظة الحاسمة التي نصطاد فيها هذا الوغد الذي يفضح نفسه بجهله 

كما هو معهود عليه أنه يقع في شر أعماله 

وعندما كتبنا موضوع " غشمر بليته أصبح غشمر فليتة "

وقمنا بكتابة الموضوع الذي يبين زيف ادعاء ابراهيم منصور درويش المتسمى زورا بالهاشمي الأمير صاحب موقع أشراف الحجاز الذي يتخفى خلفه كالجرذ 

الذي يتبين لنا أن حلقة التواصل كالتالي :

جهة مجهولة متنفذة -> العميل براهيم الدعي -> المخبر أحمد سليمان صباح المجهول 

ومن هنا تدور عملية التمويل والتوجيه 

المهم في الأمر أن أحمد سليمان كعادته في انتحال الأسماء خرج علينا بحساب جديد باسم ابو عزيزة علي ، وهو مستعد أن يقسم عليه كما أقسم للشيخ صلاح بأنه عبدالله الجذامي 

ولنعود ونبين ماذا فعله أحمد سليمان المجهول المتسمى زورا بالترباني .. هنا الموضوع  // وقد دخل أحمد بالاسم الجديد ابو عزيزة علي وهاجم السيد عبدالرحمن العزي الحسيني وهو محشوم عما ذكره هذا الكذاب ، لكن وجدنا أمراً مهما في مجمل رده 

ولنضحك كثيرا ،، أولا هنا يعترف بأنه رجل عميل للمباحث في أكثر من دولة أي بأنه عميل على مستوى دول ، وبهذا من اليوم ومستقبلا سننعته بالعميل أحمد سليمان صباح المجهول وكالعادة لا يعمل مع هذه الأجهزة ويخدم توجهاتهم إلا المجاهيل والنكرات ...

لكن المحزن المضحك في القصة في أنه ذكر IP عجيب غريب وكرره كثيرا حتى لا يقول بأنه قد نسى أو فاته الأمر 

ذكر IP 

37.888.400.55

والعجيب في هذا الأي بي من تصنيف ip v4 بأنه يحتوي على أرقام 

888 و 400

وأجزاء IP تتراوح قيمتها بين 

0 و 255

فمن أين هذه الآيبيات العجيبة التي خرقت العادة ،، ولكن حتى لا نظلم أحمد فهو كما يقول زود بهذا الاي بي من قبل المباحث ونعتقد أن المباحث قد ضحكوا عليها لحقارة قدره واستخفافهم فيه وهو الآن بين ثلاثة حلول لا رابع لهم :

1- اما أن يعترف بأنه كذاب وبالتالي تسقط عدالته ولا اعتبار لكل ما كتبه ولا يصح ما نسبه لنفسه بانه نسابة أو مؤرخ لان الكذب صفة تخالف هذه المقامات 

2- إما أن يعترف بأن المباحث قد خدعوه وبالتالي أثبت للجميع بأنه عميل موجه ولا يفكر ويعمل بالريموت كنترول كما هو مشهور

3- أن يعترف بكل ذنوبه ويستغفر لنفسه ويترك هذا الأمر ويعترف بكل ما فعله وهذا خيار سليم ولكن نعلم أن شيطان أحمد وطمعه لن يتركاه يختار الصواب