الثلاثاء، 22 يوليو 2014

إبراهيم المولى المروعي والشهرة المزعومة

مسلسل كشف الدعي ابراهيم منصور درويش المولى المراوعي المتسمى زورا بالهاشمي الأمير لن يتوقف حتى يكشف أمره للجميع ويعرفون بأنه مجرد فقاعة تافهة ..
لو كان هذا الدعي صامتا لتركناه بينه وبين ربه ولكن بذاءته ونفاقه المتستر بالدين وطعنه المستمر بالأشراف يجعلنا لا نتوقف عند حد ونكشفه ونعريه على حقيقته دون أي ستار ...
قد طعن هذا الناقص بأشراف ثابتي النسب فقد سبق أن غمز ولمز بحديثه عن نسب الأشراف القتادية وبالتالي الاشراف النموية والعبادلة وغيرهم وقد أصدر بيان بحقه ليرتدع من قبل أشراف الحجاز ، وتكلم بغمز ولمز عن بيوتات من بني حسين وغيرها سراً وعلناً ولذلك فالصمت عن هذا المريض لن يفيد ..

اليوم موعدنا مع كتاب مهم

 


المنتخب في ذكر أنساب قبائل العرب لمؤلفه عبدالرحمن بن حمد بن زيد المغيري اللامي الطائي ، ط الاولى 1404 هــ / 1984م
 أي قبل ما يقارب 30 سنة 

عكف الكاتب على ذكر أشراف الحجاز فلنرى من ذكر من المشهورين والمعروفين بلا خلاف بأنهم من أشراف الحجاز ،
 وقد ذكر تاريخا يعدد فيه السابقين ومنهم ما يعرف عن الهواشم الأمراء الذي ألزق ابراهيم نسبه فيهم ولم يذكر أن لهم بقية
 في زمنه ولم يذكر أيا من قوم ابراهيم الهندي المروعي المتسمى زورا بالهاشمي الأمير علما بأن المعلومات أخذت
 من كبار الأشراف ومن العالمين بأنسابهم الشريف حسين بن حمزة الفعر من سكان الطائف !! 

لو كان قوم إبراهيم كما يدعي سكان وادي فاطمة منذ قديم الزمان وأنهم على شهرتهم فلماذا يتجاهلهم المؤرخون
 والنسابة السابقون والمتأخرون !!

فلو كانوا قوما تعرضوا لابادة أو مذبحة مثلا أو حصلت عليهم نوائب وهجرة لقلنا ربما هناك مشكلة في الشهرة ؟

ولكن أشراف معروفين منذ مئات السنين ويتجاهلهم نسابة الحجاز من الأشراف ؟ 
هذا معناه أن هذه الشهرة المزعومة ليست سوى فقاعة من اختراع وهم ابراهيم المروعي ... !!












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق