نبذة عن تاريخه :
كان من جبهة الانقاذ الاسلامية الكافرة التحق بها سنة 1989 م واستمر فيها و حين انتخبوا كان اخوه من بين المنتخبين في الجزائر العاصمة ولما وقعت الاحداث الدامية عام 1991 م و استقال الرئيس الشاذلي بن جديد انقلب هؤلاء الخونة على سلطة البلاد و كونوا عصابات في تلمسان و تيزي وزو فسارع والتحق ابن اخيه الاكبر بالجماعة المسلحة عام 1993م و بدأ يشارك التكفيريين في قتل النساء و الاطفال بينما قبض عليه عام 1992 و سجن بسجن سركاجي و بقي به هذا الضال حتى تولى فخامة الرئيس بوتفليقة رئاسة البلاد فأول خطوة قام بها فخامة الرئيس هو تأسيس هيئة للصلح و العفو عن هؤلاء المجرمين و هذه كانت سياسته حفظه الله عسى أن يتوب هؤلاء واطلق سراحه عام 2001 م و خرج من السجن و هرب الى المغرب ثم الى اسبانيا و بقي هناك و كون هيئة خارجة عن القانون تحت زعامة الفاسد " محمد بوسلة " العميل الخائن لتراب بلده وبقيت هذه الهيئة تحرض التكفيرين على قتل النساء فانظر لخروجهم عن أي مسمى للإنسانية.
بعد ان انتحر ابن اخيه في سجن بولمحارس حيث تعرض للاغتصاب مرتين من قبل بعض المجرمين فقتل نفسه و العياذ بالله فأي دين يعرف هؤلاء ؟؟ قرر المتمرد محمد رضا بتولي الأمانة العامة للهئية و تكوين جبهة شبح تضرب الجزائر فبدأ يعارض سياسة الجزائر في المنتديات و الندوات التي اقامها في كل من اسبانيا و لندن و المغرب و تونس و مصر ولا يخفى على الجميع بأنه عميل لفرنسا استعملته ابان دخولها دولة تشاد حيث التقى بمجموعة من موالي فرنسا هناك ليكفوا عن قتالها في تشاد.
يتلقى هذا العميل المال من فرنسا و أسبانيا و لا نستغرب ذلك إطلاقا
من تاريخ عائلته :
أما جده بوراس فقد كان محل ثقة عند الامير عبد القادر ثم غدر به فيا لها من كارثة اذ كلف احد ابناء عمه ان يعلموا الفرنسيين بمكانه حتى قبضوا عليه.
و ابن اخيه في ورقلة يحمل الفكر التكفيري و يمشي مع التكفيريين و الدولة تراقبه و المعروف ان شيخهم هو فركوس التكفيري.
معروف بأنه يمشي مع اسباني في الستين من عمره وهو معروف بفاحشة اللواط اسمه جوان أو خوان و بصحبه عاهرة من الجيتان وهم الغجر يدخل عندها كل سبت مع صاحبه هذا ثم يأتي
ادعاءه للنسب الشريف وممارسته للسرقة والتزوير:
قال بأنه من ولد يوسف بن الكبير بن شعيب بن علي بن محمد بن عيسى الجد الذي تنتسب له العائلة الكريمة السليمانية وهو ابن ابراهيم ابن ادريس بن محمد ابن سليمان بن عبد الله الكامل المحض ابن الحسن المثنى ابن الحسن السبط ابن امير المومنين سيدنا علي كرم الله وجهه لكن هذا النسب باطل لا يصح بأي وجه من الوجوه لان السيد شعيب بن علي بن محمد بن عيسى الجد الاكبر ليس من ولده الكبير و هذا الاسم اعني الكبير هو ولد ولد طاع الله بن علي بن القاسم بن محمد بن احمد بن محمد بن سليمان بن عبد الله الكامل و الكبير هو الحفيد الثالث لطاع الله من ابنه الحسن و لا علاقة لهم باولاد عيسى الذين بسكدال فهؤلاء القوم ارادوا ان يزوروا النسب الى ال البيت فادخلوا نسبين و فضحهم الله.
يتجول في المناطق و كانه نسابة رحالة و يحمل معه سيكارة ويقول الرجل عن نفسه انه نسابة علامة و هو كذاب فهو مجرد هداوي ينتقل بين البلاد فقد ذكر أحد الثقات : " أنه التقى به في تنبكت قبل 4 سنين في السوق فعرض عليه ان يتغدى عنده ثم رافقه الى رجل مالي كبير السن عنده بعض المخطوطات و حاول محمد رضا ان يشتري مخطوطة و اراد ان يسرق أخرى لان الرجل عجوز ضعيف البصر لكن الجريمة لم تكتمل فمن باب النافذة رأته امرأة فقالت بأعلى صوتها ان هذا الرجل الغليظ سرق مخطوطة ووضعها تحت ابطه و قالتها بلهجتهم المالية حتى لا يفهمها أحد فنادى هذا الرجل بأعلى صوته أحد الرجال الذين وقفوا بباب المخزن ثم فتشوه فوجدوا عنده مخطوطة صغيرة سرقها وهو يحاور الرجل و يشتري منه المخطوطة الاخرى و الله لقد كادوا يقتلونه من الضرب لولا تدخل بعض الناس... والله أنهم حسبوني اني تواطئت معه فحلفت بالله بعد ذلك ان لا اكلمه".
اليوم يلتصق بأدعياء في الحجاز وأشهرهم الدعي ابراهيم منصور درويش الهندي بعد أن رفض الأشراف نسبه وأصبح يكيل في زميله الدعي المديح كي يقر نسبه المتهالك علمأ بأنه لا يجد ضالته إلا عند التكفيريين من أصحابه ومن ذوي السوابق المشينة فمن يلتزق به اليوم مدان في التزوير أيضا وحكم عليه بالجلد في المحاكم الشرعية في المملكة العربية السعودية وهو معروف عنه بأنه دعي وأصبح يهاجم الأشراف الحقيقيين فقط لأنه لا يملك ما يملكونه وفيه عقدة النقص.
خــتـــامـــاً:
ونقول أن كل ما ورد من معلومات في المقال هي من الثقات ممن يحبون أرض الجزائر ويعشقون ترابها ولم نكتب حرف حتى نتأكد من صحته لأننا نقف مع الحق ضد الباطل
الشريف منذر معاذ الحسيني
سليل أمراء المدينة المنورة سابقاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق