السبت، 14 فبراير 2015

خفايا من واقع الدعي ابراهيم منصور درويش برواية الشريف الحجازي

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلتنا هذه الرسالة من الشريف الحجازي الذي هو على إلمام بواقع الدعي ابراهيم منصور درويش 

ويذكر لنا التفاصيل التي نتحدى الدعي ابراهيم منصور درويش بانكارها 

------------------------

إبراهيم كان في القديم و برواية الثقات كان يدعى بـ "المروعي" وان قرابته يدعون بالمراوعة، وكان يسكن جدة في النزلة اليمانية.

وقد عمل موظفا في هيئة الامر بالعروف والنهي عن المنكر قبل أن يطرد منها !!
  
وذكر لي  عدد ممن قدموا من بلاد اليمن وبالتحديد من منطقة { المراوعة }

فذكر من عرفهم في تلك النواحي لم يسمع بهم قط بأنهم { أشراف  ولم يسمع لهم بهذه النسبة اطلاقا.

ثم ان تلك المنطقة بها فرعين من ال فليته :
1- ال فليته سليمانين اشراف
2-ال فليته من الحكاميه من سعد العشيرة

 وباليقين والقطع ان اسرة ابراهيم التي بالمراوعة ليست من احدهما 

فهل هم موالي لأحدهما او غير ذلك الله اعلم !!

ثم انهم انتقلوا ونزلوا في مكه في جرول 

فيظل هنا سؤال كيف أقحموا أنفسهم هؤلاء في أنهم بقية الهواشم الذين ذكرهم ابن عنبه في وادي مر !! والأدهى عبر الخرافة التاريخية ( حسين بن فليتة )



هنا نقف عند اكثر من قضية :

الاولى الصدمه الكبرى التي ظهرت في الدي ان اي DNA لابراهيم في الخروج على الهابلوغروب R الذي لا علاقة له بالاشراف سواء كان للهند او لافريقيا.

هنا نتوقف عند كلمة النساب علاء الموسوي التي جعلت ابراهيم كالثور الهائج عندما قال: " غشمر وما ادراك ما غشمر  " وكأنه اصاب ابراهيم في مقتل يعرفه فصار يحشد ويحرض عليه من كل مكان !!

وأكد لي أنه بعد أن صدم بتحليل الدي ان اي DNA قرر اعادته فغادر الى بريطانيا ونشر خبرا في موقعه أنه غادر لاجراء بعض الفحوصات الطبيه وفي الحقيقه ذهب لاعادة التحليل الذي صدمه فكان الطامة ان النتيجة نفسها ظهرت هناك 
فعاد وهو في حالة نفسيه مميته ( خبر عودته من موقعه ).

ان ابراهيم اصبح مما يعانيه اليوم من:
 مشكلة حسين الخرافة المنسوب لفليته
مشكلة انهم كانوا يعرفون بالمراوعة
مشكلة تحليل الحمض DNA

 يحاول العبث في كل أنساب الأشراف ويجعلها في اضطراب لكي يغطي عورته وسؤته في كونه مجرد عبد دعي 

ان ابراهيم اليوم يجني جناية عظيمة بتخفي ويتستر خلف الأسماء الوهمية وخلف المشبوهين ليجعل الاعمده كلها في حالة اهتزاز فيتجاوز الناس عن حسين الخرافه الذي يدعيه !!

وبعد هذا يظل سؤال اين هم زمنا طويلا ساكتون عن ما كتبه البلادي ان الاشراف لا يزوجونهم حتى راجعه ابراهيم ولكي نعرف صحة ما ذكره البلادي من عدمه 
فلنرجع الى شيوخ آل بركات المتقدمين في السن وكذلك الرواجح ونسألهم قبل العشرين سنة الاخيرة التي حصل فيها تساهل في امر الزواج هل كان الاشراف يزوجونهم واذا كان لا لماذا وما السبب ؟؟

ارجو من الجميع التجرد والرجوع بسؤال شيوخ وكبار الأشراف
المتقدمين في السن هل كانوا يزوجونهم أم لا؟

وستجدون الحقيقة المرة لهؤلاء العبيد والموالي !!

ولا يخفى عليكم جميعا بأن إبراهيم يستعين بمرزقة مشبوهين مثل حاله وكل ذلك من أجل أن يهاجم الأشراف صريحي النسب الذي يعاني من عقدة تجاههم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق