بسم الله الرحمن الرحيم
لا زلنا نجدد العهد معكم في هذه المدونة الطيبة في كشف ألاعيب الدجال الدعي ابراهيم منصور درويش المروعي المنتسب زورا وبهتانا للأشراف الهواشم الأمراء وهو من أحفاد العبيد والموالي.
إن الأفعى الحقيرة لا تستطيع أن تعيش دون ان توقد الفتنة فعلى الرغم من أن هذا الخبيث تدخل وزور في أنساب الأشراف الجواهرة وجاءت الصكوك القضائية لتلجمه وتدينه بالتزوير وتحكم عليه بالجلد
هذه الأفعى الرقطاء لا تعرف أن تعيش بلا اشعال للفتن وذلك بسبب النقص في الشخصية كون الاقتناع الداخلي يؤكد أنه دعي وأنه مجرد عبد مفضوح أمام العارفين.
ابراهيم المروعي الدعي ما يزال يزيد من سعير الفتنه التي أوقدها الخبيث في المخلاف السليماني قبل فترة
لكن هذه المرة بتحريض أحد أعوانه وهو " إبراهيم داود الذروي " وذلك عبر التشكيك في بعض أسر الأشراف الذروات الثابتة وهو يحاول التخفي بحساباته الخبيثة ولكن الله فضحه حيث صار يمارس الحرب الخبيثة ضد من يواجه فساده ومنها حرب بالخفاء ضد ( علي المعافا ) الرجل الفاضل المشتغل بالأنساب والذي تصدى لهذه التلاعبات و وقف ضدهم.
ويستمر مسلسل المروعي الدعي في الفتنة وإشعالها:
- الأول الطعن والتشكيك في الأنساب الصحيحة
- الثاني زرع الفتنه ضد كل أسره تخالفه
- الثالث التخفي وراء أعوانه للنيل من كل من يخالفه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق