السقوط المدوي لمحمد منصور النجدي شيخ الدعي ابراهيم المتسمى زورا بالهاشمي الأمير

ذكر العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابه اعلام الموقعين خطاب عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه حول القضاء ما نصه :

 ( والمسلمون عدول بعضهم على بعض الامجرباً عليه شهادة زور اومجلوداً في حد ) 

ومحمد بن منصور وابراهيم المراوعي ليسوا بعدول مجلودين في حد

وهذا حكم الادانة لمحمد بن منصور والحكم عليه بالجلد

وسبق أن وضعنا الحكم على إبراهيم بالجلد لسبه وقذفه وتزويره 

معلومات خاصة عن محمد بن منصور فقد خطب بنت من أسرة آل كمال فرفضوه وبعد موت الشيخ محمد سعيد كمال أراد تصفية حساباته مع هذه الأسرة بالطعن في نسبهم

في صحيفة المدينة باسم عقاب الثقفي !!

 ولعمري هذا ليس من شيم الكرام

كان يلبس العقال الأبيض ويزين أسنانه بالذهب

 ويستخدم النشوق فكانت علبة النشوق لاتفارقه إلى عهد قريب

إنكار محمد بن منصور لمؤلفات ابن عمه الشريف مساعد بن منصور التي يعرفها القاصي والداني 

فقد ذكر محمد بن منصور في ص46 من كتابه قبائل الطائف وأشراف الحجاز ما نصه :

" 2- آل عبدالله : منهم محمد بن عبدالله بن سرور كان أميرا على المدينة المنورة في عهد محمد بن عبدالمعين بن عون حين ولايته على الحجاز من قبل محمد علي باشا عام 1256 هـ ومنهم مساعد بن منصور بن مساعد صاحب كتاب (( جداول أمراء مكة )) ترجم له السيد عبدالرزاق كمونة وعده من نسابي القرن الرابع عشر وعد من مؤلفاته المشجرة العدنانية ، والمشجرة القحطانية ، وكتاب الطائف والتاريخ ، وكتاب عيون مكة والحقيقة أن سيد كمونة وهم فيما ذكر له من مؤلفات حيث اعتمد على الغلاف الأخير من كتاب جداول أمراء مكة الذي وضع به الناشر أسماء هذه الكتب على أنها من مؤلفات مساعد بن منصور وأنها مخطوطة لديه ، وأما الذي أعرفه بحكم القرابة والنسب ، فانه ليس لمساعد سوى كتاب جداول أمراء مكة وحكامها الذي صدرت طبعته الأولى عام 1388 هـ وآل عبدالله هم عشيرتي وبنو أبي وإليهم أنتمي وهم يسكنون قرية الجال بالطائف  "

فأين هي الأمانة التي تصف بها شيخك المزعوم يا ابراهيم الدعي وهو ينكر تلك المؤلفات دون خوف من الله ولا حياء من الناس