ابراهيم المروعي بات لا يختلف كثيرا عن نموذج مماثل له وهو أنس كتبي رغم المثالب على أنس كتبي إلا أن الرجل له قدر من الخلق يذكر له أما هذا المدعو ابراهيم المروعي المتسمي زورا بالهاشمي الأمير فليس له من ذلك نصيب وهو طعان لعان وكما وضحنا سابقاً بأن عليه سوابق وأدين قضائيا بالتزوير والقذف وهذا يجب أن يذكره الجميع ...
لنأتي مثلا لكتاب مهم وهو كتاب ( سكان مكة بعد انتشار الاسلام ، عوائل مكة عبر العصور لمؤلفه الشيخ عبدالله الغازي المكي المولود في مكة المكرمة 1291 هـ
غشمر ،، هنا مربط الفرس فقد عثرنا على نصوص تؤكد أن غشمر هذا ما هو إلا أحد خدم الأشراف والذي يبدو هنا أنه من بقايا هؤلاء الهنود !!
فإبراهيم يعرف تماما كيف أخفى فضيحة عينة من أحد أبناءهم خرجت على السلالة R والتي تكثر في الهند !!
انظر للصورة في أحد المنتديات الخاصة بفحوص DNA سنة 2012م تذكر عينة خرجت على السلالة R :
صبي ابراهيم الأجرب المدعو احمد ابوبكرة الترباني شمت بـ أنس كتبي بأنه هندي بناء على نتيجة ابن عمه التي ظهرت على نفس هذه السلالة ؟
فهل سيقتنع هو وغيره أن ابراهيم المتسمى زورا بالهاشمي الأمير ما هو إلا دعي لم يصح له عامود نسب ، وليس له شهرة بل أكد البلادي في أول الأمر أن الأشراف لا يزوجونهم ولولا الضغظ الذي مارسه إبراهيم على البلادي فتراجع عن ذلك في مؤلفاته الأخرى نتيجة ضغط المتنفذين ، ولا ذكر في التواريخ كلها عن قوم ابراهيم وكل ما فعله ابراهيم هو أنه زور نسبا ألصقه في مؤلفات تزلف فيها لأشراف الحجاز ووضع موقع إلكتروني ليتزلف لهم ويتوارى خلفه ويتواري خلف مظهره الديني المنافق ،،، !!
الآن باتت كفة ابراهيم وكفة أنس متساوية فهل من عاقل يرشد هذا الأحمق للصواب الذي يعانده طلبا للشرف !!
ابراهيم يتستر بستار الدين ويرفع شعارات طائفية ليتمسك به بعض المغررين به ولا يلتفت أحد لحقيقته السوداء ، فالستار الديني سيكف أنظار الكثير عن حقيقته المخزية لكن هيهات
من أحد الأمور التي يدعيها ابراهيم المروعي في نسبه المتهافت المهلهل عبر جد لم يسمع فيه أحد ( الحسين بن فليتة ) هو أن قومه على شهرتهم في سكنهم وادي مر الظهران ( وادي فاطمة ) حتى يومنا هذا رغم أن الأخبار منقطعة عنهم من مئات السنين في هذا المكان !!
فيقول :
أما من بقي من ذرية حكام مكة بعد زوال دولتهم سنة (597هـ) فقد كانوا مقيمين في مكة المكرمة، ثم انتقل جُلهم إلى وديانها وخاصة وادي مر الظهران المعروف اليوم بوادي فاطمة، قال ابن عنبه(ت828هـ): "الهواشم ويقال لهم الأمراء ايضاً هم ببطن مر". اهـ "عمدة الطالب" (ص160)علماً بأن ابن عنبة ينقل عمن سبقه وإذا عرجنا لضامن بن شدقم - ولد في المدينة المنورة - وألف كتابه تحفة الأزهار تقريبا في 1090 هـ ، لم يذكر أي شيء عن قوم إبراهيم رغم أنه شجر للهواشم الأمراء وأغلب من ذكرهم حملت أسماؤهم ( ميرزا - محمد تقي ،، إلخ ) وغيرها من الأسماء الأعجمية والتي توضح أنهم نزحوا إلى بلاد فارس وخراسان وأجزاء من العراق ، ولم يذكر ( الحسين بن فليتة ) ولا شيء عمن يقول ابراهيم بأنهم سكنوا في وادي فاطمة !!
لنأتي مثلا لكتاب مهم وهو كتاب ( سكان مكة بعد انتشار الاسلام ، عوائل مكة عبر العصور لمؤلفه الشيخ عبدالله الغازي المكي المولود في مكة المكرمة 1291 هـ
غلاف الكتاب
ترجمة المؤلف
تابع الترجمة
في الكتاب عرج المؤلف على ذكر التاريخ ومنه تاريخ الهواشم الأمراء الذين حكموا فلم يذكر أن منهم بقية في زمانه في مكة أو غير ذلك ، وذكر كثير من بيوتات الأشراف الحسنية الذين نعرفهم وهم إلى اليوم موجودون ولم يتطرق إطلاقا إلى ذكر قوم إبراهيم ولا كأن لهم أي وجود ،،،، فمن أين أتى بهذه البدعة وادعى زوراً بأنهم قوم مشهورون بنفس اللقب في ذات المكان فإذا كان صحيحا فلما خفى على المؤرخ المكي ابن البلد الشيخ عبدالله الغازي المكي ؟؟
هنا يذكر أمراً مهما سنعرج عليه فهو يذكر هنا أن أغلب العائلات القديمة بمكة من ( الهنود ) ،، ولكن ما فائدة هذه العبارة ؟
يدعي ابراهيم أن سلسلة نسبه تمر بالتسلسل التالي :
علي بن سالم بن علي بن محمد بن مرتضى بن عبدالله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن جندب بن غشمرعلماً بأن كل المذكورين لا توجد لهم أي وثيقة ولا أي وجود ولا نص ولا حتى شخبوطة أو حتى ترجمة شفهية !!
غشمر ،، هنا مربط الفرس فقد عثرنا على نصوص تؤكد أن غشمر هذا ما هو إلا أحد خدم الأشراف والذي يبدو هنا أنه من بقايا هؤلاء الهنود !!
فإبراهيم يعرف تماما كيف أخفى فضيحة عينة من أحد أبناءهم خرجت على السلالة R والتي تكثر في الهند !!
انظر للصورة في أحد المنتديات الخاصة بفحوص DNA سنة 2012م تذكر عينة خرجت على السلالة R :
صبي ابراهيم الأجرب المدعو احمد ابوبكرة الترباني شمت بـ أنس كتبي بأنه هندي بناء على نتيجة ابن عمه التي ظهرت على نفس هذه السلالة ؟
فهل سيقتنع هو وغيره أن ابراهيم المتسمى زورا بالهاشمي الأمير ما هو إلا دعي لم يصح له عامود نسب ، وليس له شهرة بل أكد البلادي في أول الأمر أن الأشراف لا يزوجونهم ولولا الضغظ الذي مارسه إبراهيم على البلادي فتراجع عن ذلك في مؤلفاته الأخرى نتيجة ضغط المتنفذين ، ولا ذكر في التواريخ كلها عن قوم ابراهيم وكل ما فعله ابراهيم هو أنه زور نسبا ألصقه في مؤلفات تزلف فيها لأشراف الحجاز ووضع موقع إلكتروني ليتزلف لهم ويتوارى خلفه ويتواري خلف مظهره الديني المنافق ،،، !!
الآن باتت كفة ابراهيم وكفة أنس متساوية فهل من عاقل يرشد هذا الأحمق للصواب الذي يعانده طلبا للشرف !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق