المروعي والعمل السري لنصرة شيخه ربيع بن هادي المدخلي في دعوى ابناءه النسب الشريف

يعرف الجميع والقريبين من المروعي أن شيخه الذي يوسوس له في عقله في منهجه الديني الذي يتظاهر به هو ربيع بن هادي المدخلي وهذا الرجل معروف عند كبار علماء اهل السنة بوقيعته في علماء الأمة ...

والنيل من مخالفيه وصار لهذا الرجل أتباع وأعوان

منتشرون معروفون بخبث منهجهم وسوء طويتهم لكل من يخالفهم أو يخالف افكارهم ويتسترون تحت غطاء {السلفية} والدعوة لطاعة ولاة الأمور وهم أبعد الناس عن ذلك بحيث أنهم يمارسون فسادهم الفكري في تصنيف الأمة ....
 هذا سلفي هذا حزبي هذا اخواني هذا سروري هذا تبليغي هذا صوفي هذا شيعي وهكذا يجعلون كل من خالفهم في صنف وحزب وجماعة !!

 وكثيرا ماحذر العلماء من منهج هؤلاء تصريحا وتليمحا !!

فألف الشيخ بكر أبوزيد وغيره وحالهم عند العلماء معروف واصبحت هذه الجماعة تعرف بالمداخلة والجامية وتفرع منهم الحدادية حالهم كالخوارج في تفرقهم لجماعات
 وهذه المقدمه كانت لبيان منهج المراوعي والجخيدبي
حيث انهما من هذه الجماعة التي هي كالسرطان في الأمة

فقاموا بنقل منهج وخبث طريقة هذه الجماعة بين الجماعات الاسلامية الى داخل مجتمعات الاشراف
واصبحوا ينشرون الفساد والفتن باسم حماية النسب
وكل من يخالفهم رموه بابشع التهم فان لم يستطيعوا ان ينالوا منك في اسقاط مصداقيتك سعوا لاسقاطك اما في منهجك الديني او بانك رافضي او بانك صاحب فتن  واكبر شاهد ما يفعلونه مع الرجل السني الذي نشأ في بيت العمل الخيري السيد عبدالرحمن العزي الحسيني
وقبله شيخ المروعي الذي علم ابراهيم ابجديات علم النسب الشريف عصام الهجاري والرجل الفاضل الذي فتح له ابواب اشراف المخلاف السليماني الشريف علي ابوالخير معافا وغيرهم ممن حشدوا وجمعوا وتأمروا عليهم بكل اسلوب خبيث تارة بالتحريش وتارة بالتامر وتارة بالبحث عن مخالفي اي احد خالفهم

فلهم استعداد ان يتحالفوا مع الشيطان في سبيل هدفهم في القضاء على مخالفيهم بل حتى علاء ديروان الموسوي كان ابراهيم المروعي يرسل اليه بواسطة احد ازلامه ( هاني الصومالي )  ليستفيد من مخطوطاته وتحقيقاته ثم لما كان لعلاء موقف عادل في تخطئة المروعي من قضية ابن فندق ونسب قتادة حملها في صدره واسرها حتى جاء الوقت وارسل لعلاء انه جاء وقت القصاص والثأر منك لتأييدك حاتم العوني وعصام الهجاري ومحمد الصمداني وشاكر الفعر وانه لن يتركه فحشد وجمع وأقام ثورة عليه بطريقه غريبة وكأن علاء معه جيش يحاربه هذه الحرب في حين ترك مزوري النسب في جواره بالحجاز كانس كتبي وراجح العبدلي وعبدالحميد زيني واحمد العقيلي ومزوري نجد واليمن الذين يقومون بالتزوير ليلا ونهارا وسرا وجهارا

المهم من هذا كله لابد ان يعرف الجميع فساد منهج المروعي وتؤمه الجخيدبي الديني وتبنيهم فكر المدخلية والجامية والحدادية 
ومناسبة هذه المقدمة 
ان ابناء شيخه ربيع بن هادي ال عمير المدخلي وبعض ابناء عمومتهم اصبحوا يدعون انهم اشراف من ال النعمي وابراهيم يعينهم بالخفاء ويفتح لهم الطرق ولا يظهر على الملأ

بل وصل به الأمر أن الرجل النزيه علي معافا كان له موقف شجاع ضد هؤلاء ومعروف ان لكلمته ثقل عند مشايخ اشراف المخلاف السليماني فما كان من ابراهيم الا القيام بالتحريض بالخفاء ضده ليوقفه عن معارضة ابناء ربيع بن هادي فاصبح يتصل ببعض شيوخ ال المعافا يحرضهم على الرجل النبيل علي ابوالخير معافا
بأن لايتدخل في موضوع اسرة ربيع بن هادي
فعرفوا خبثه واسلوبه في الفتن
ولو كان هذا الخبيث على منهج حق لبادر في الانكار على ابناء شيخه ونصح شيخه بردع ابناءه
وفعل معهم مافعله مع آل العزي ومع ال ديروان وال حسن
انه الهوى والخبث الذي يسيره
نريد الآن أن يقف المروعي نفس الموقف مع أبناء شيخه ربيع بن هادي المدخلي ويكشف نسبهم المكذوب واوراقهم المزورة
واعوانهم وليفعل ما فعله مع عبدالرحمن العزي الحسيني وعلاء ديروان الموسوي